صحافة البحث

النقيب الجامعي: الجلسَـات والمُحاكمَات عبـرَ الفيـديُـو لا تتعَـارض معَ قواعِـد المحَاكمـة العادِلـة

الكَــوْفَـنَـــة التي أعقـبت نزول الجُائحة وانتشارها بالمغرب أخذت تفكك عيوبها وتعلن عن سلبياتها، ولذلك كان منالطبيعي بل من الضروري أن يُطرح اليوم موضوع عقد الجلسات والمحاكمات في بعض القضايا عن بُـعد، وخصوصا تلك المتعلقة بملفات المعتقلين

النقيب الجامعي يكتب: كورونا والاختناق في السجون، خذوا الحذر، قبل حلول الخطر…

غير مسموح  أبدا  لأي كان أن يستخف  بالخطر الذي قد يصل للسجون و المخاطر التي قد  تلحق بالسجناء من جراء وباء كورونا، إذ كيفما كان قدر الاحتياطات والحسابات التي قد يكون المسؤولون على المستوى الحكومي ومستوى مندوبية السجون قد تجندوا لوضعها  

النقيب عبد الرحيم الجامعي يكتب عن حــيرة كبار القُضاة بمحكمة النقض.

أولا: ملف قضايا النقض معقد و يحتاج لجرأة: ظلت محكمة النقض الفرنسية تبحث سنوات عن معايير ومنهجية إصلاح مسطرة الطعن بالنقض أمام أعلى محكمة، وأنشأت لذات الغرض لجنة متخصصة من كبار القضاة والقانونيين والمحامين والجامعيين للتفكير الجماعي

النقيب الجامعي: العدالة روح النموذج التنموي.

أمام مجتمعنا اليوم الكثير من التحديات. ضاعت منا مع الأسف فرص تاريخية لركوبها بنجاح، ولم تتحقق أحلامنا كمواطنين بسبب شعارات آمنا بها وتأكدنا أنها كانت من سرابء ندمنا ولم ينفع الندم» وضاقت بنا الأرض في النهاية بعد البداية، واعترفنا بأن تجربة

عبد الرحيم الجامعي لمعتقلي الريف: التنازل عن الجنسية ليس سلاحا نضاليا ولا سياسيا ولا حقوقيا

الإخوة المناضلون، عانيتم المرارات من الاعتقال ومن السجن ومن المحاكمتين…، وأعرف ذلك مع من يعرفونه وأشهد أمام التاريخ بذلك… أعلنتم على الملأ قناعاتكم بوطنيتكم ووطنكم وبرموز تاريخ الريف وشرفاء الوطن وأحراره وحرائر…، فأسقطتم سلاح من