صحافة البحث
تصفح التصنيف

بعد حركة 20 فبراير

قتل كمال العماري.. Ni oubli ni pardon

كمال العماري مواطن مغربي قتل إثر تعرضه لعنف بوليسي خلال إحدى مسيرات 20 فبراير بمدينة آسفي وبالضبط يوم 29 ماي 2011. شارك الشهيد العماري في عدد من مسيرات الحركة رافعا مطالب الحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية. خلال مسيرات ماي 2011 انضاف

حركة 20 فبراير: دراسة حول منطق الفعل الاحتجاجي في المغرب

في 20 فبراير 2021 يكون قد مر على بروز حركة 20 فبراير عشر سنوات. شباب مغربي من مختلف المشارب والمناطق خرجوا لينتفضوا ضد "الحگرة" والتسلط. بروفايلات الشباب الذين ملؤوا الساحات العامة والشوارع تختلف من حيث المرجعية إلى حد التناقض الهوياتي،

حسني المخلص: بعض الأشياء التي بقيت عالقة في ذهني من تجربة 20 فبراير

التحقت بالحركة جسديا بتاريخ 18 فبراير، وكنت قبل ذلك أتابع تطور الأمور عبر مواقع التواصل الاجتماعي، خلال هذه الفترة كنت أفتح النقاش أحيانا مع والدتي وصديق لي إبراهيم، إلى أن حدثته ذات لقاء عن وجود حركة على منوال ما يقع في تونس ومصر وسألته

#ولاش_السماح_ولاش؟.. استحضار الذاكرة والطروما بعد 10 سنوات على حركة 20 فبراير

كان يتعين علي تحدي الكثير من المثبطات والكوابح النفسية و المخاطر الجنائية للقيام، عبر هذه الأسطر، لتقديم هذه الشهادة العاطفية جدا، رغم محاولات العقلنة. تمرين كان لا بد منه لأنني أحتاج بإلحاح للتوقف عند جوانب مضيئة قليلة وأخرى مظلمة ومتعبة

جواد مستقبل: 10 سنوات بعد 20 فبراير : لم ننته بعد…!

"ما يزعجني أكثر ليس قسوة الظالمين و لكن تواطؤ المظلومين" مارتن لوثر كينغ الابن :(1929ـ1969) “لا تغيير حقيقي بدون فعل ذاتي للمضطهَدين ينبع من فهمهم واستيعابهم ومن تم تفاعلهم مع واقعهم الملموس"باولو فريري : (1921-1997) كنت دائما

منعم أوحتي: 20 و 22 فبراير

كما عالج علم الأجنة ظاهرة التوائم، وطريقة تشكلها في نسيج الأم، فقد انتقل هذا الاصطلاح أيضا إلى ديمغرافية المدن وتقارب تدبيرها بين من يسيرها، حيث لجأت المدن إلى إبرام اتفاقيات توأمة بينها لتبادل الخبرات والعمل التشاركي والتكامل في سبيل

هشام شولادي: بعد عشر سنوات.. دار لقمان مازالت على حالها

شاءت الأقدار أن تنطلق في وطننا العربي انتفاضة شعبية مباركة هبت نسائمها من تونس الحبيبة. وأرخت بظلالها على العديد من دول المنطقة التي تتقاسم في سنة كونية مطردة مظاهر الفساد السياسي والاقتصادي والاجتماعي، ولم يكن المغرب بمعزل عن

كبير قاشى: 20 فبراير.. ما بقي عالقا من تجربة “ميدلت”

من الصعب جدا ألا تغتم حين تتذكر محطات حركة 20 فبراير الجليلة، كما أن من لم ينخرط في حركة العشرين فإنه فوت فرصة معانقة دفء وحماس وعظمة أحلام بحجم ذلك الوطن الذي كنا نريد توريثه لأطفالنا، ولهذه الأجيال التي ما عادت تحلم  بالكرامة و الحق في

إدريس الراضي: من 20 فبراير 2011 إلى 20 فبراير 2021.. الفكرة غير قابلة للموت

هبت رياح الحركات الاجتماعية على فضاء المغرب السياسي والحقوقي والاجتماعي من دول حققت ثورتها ونجحت، حيث أطاحت ثورتا تونس ومصر بالنظامين الديكتاتوريين. الإعداد لهذه الحركة بدأ إثر بث فيديو قصير على إحدى الوسائط الاجتماعية، ثم سرعان

محاولة لعدم قول أي شيء في عشرية حركة 20 فبراير

هل لأرقام معينة جاذبية أكثر من أخرى؟ هل يمثل مثلا مرور 10 سنوات عن محطة معينة حدثا يستحق التوقف عنده؟ هل هي مناسبة للاحتفاء أم للتحسر وجلد الذات أم للتقييم أم للمراجعات؟ وما الجدوى والمراد من ذلك؟ وهل في استدعاء الماضي فائدة تُعيننا على

10 سنوات بعد حركة 20 فبراير .. حركية المجتمع VS الجواب الأمني

كانت السنوات العشر الأخيرة بعد انطلاق حركة 20 فبراير سنة 2011 مليئة بالديناميات المجتمعية، التي أخذت أشكالا مختلفة، سواء عبر المسيرات والاحتجاجات وكذلك عبر الديناميات الثقافية والفنية، وشمل ذلك أيضا أشكالا احتجاجية لحظية عن قضايا هامة مثل